الغَربُ بِاللَيلِ مِسكٌ
وَالشَرقُ بِالفَجرِ نَدُّ
وَرَوضَةُ الجامِ فيها
مِن زَهرَةِ الراحِ وَردُ
فَاِشرَب عَلى وَجهِ أَرضٍ
لَها مِنَ الماءِ خَدُّ
لَم تُلقِهِ الريحُ سَبطاً
إِلّا اِنثَنى وَهوَ جَعدُ
فَجيدُ يَومِكَ فيهِ
مِنَ المِلاحَةِ عِقدُ
الغَربُ بِاللَيلِ مِسكٌ
وَالشَرقُ بِالفَجرِ نَدُّ
وَرَوضَةُ الجامِ فيها
مِن زَهرَةِ الراحِ وَردُ
فَاِشرَب عَلى وَجهِ أَرضٍ
لَها مِنَ الماءِ خَدُّ
لَم تُلقِهِ الريحُ سَبطاً
إِلّا اِنثَنى وَهوَ جَعدُ
فَجيدُ يَومِكَ فيهِ
مِنَ المِلاحَةِ عِقدُ