الحَمدُ لِلَهِ لَيسَ لي جَلَدُ
يَنصُرُ قَلبي عَلى الَّذي أَجِدُ
كُنتُ مَصوناً فَصِرتُ مُبتَذَلاً
يَصنَعُ بي ما يَشاؤُهُ الكَمَدُ
فَهَل سَبيلٌ إِلى الخَلاصِ وَما
تَمَتَدُّ مِنّي إِلى السُلُوِّ يَدُ
الحَمدُ لِلَهِ لَيسَ لي جَلَدُ
يَنصُرُ قَلبي عَلى الَّذي أَجِدُ
كُنتُ مَصوناً فَصِرتُ مُبتَذَلاً
يَصنَعُ بي ما يَشاؤُهُ الكَمَدُ
فَهَل سَبيلٌ إِلى الخَلاصِ وَما
تَمَتَدُّ مِنّي إِلى السُلُوِّ يَدُ