أَقَبِل عَلى اللَهوِ وَدَع من فَنَّدا
وَحَلِّلِ الهَمِّ إِذا تَعَقَّدا
في رَوضَةٍ قَد خُرِّطَت زَبَرجَدا
وَأُلبِستُهُ فَضَّةً وَعَسجدا
وَاِشرَب عَلى الغَيمِ الرَقيقِ وَالنَدى
ما دامَ سَبطُ الماءِ قَد تَجَعَّدا
أَقَبِل عَلى اللَهوِ وَدَع من فَنَّدا
وَحَلِّلِ الهَمِّ إِذا تَعَقَّدا
في رَوضَةٍ قَد خُرِّطَت زَبَرجَدا
وَأُلبِستُهُ فَضَّةً وَعَسجدا
وَاِشرَب عَلى الغَيمِ الرَقيقِ وَالنَدى
ما دامَ سَبطُ الماءِ قَد تَجَعَّدا