وَاللَهِ يا كَهفي وَيا سَنَدي
وَيَدي إِذا شَلَّ الزَمانُ يَدي
إِن كُنتَ أَبخَلَ بِالسَنونَ وَلَو
سَحَوتوهُ مِن قَلبي وَمِن كَبِدي
لَكِن أُفَكِّرُ كَيفَ أُنفِذُهُ
فَأُغادِرُ مِن فَحمٍ عَلى بَرَدِ
وَاللَهِ يا كَهفي وَيا سَنَدي
وَيَدي إِذا شَلَّ الزَمانُ يَدي
إِن كُنتَ أَبخَلَ بِالسَنونَ وَلَو
سَحَوتوهُ مِن قَلبي وَمِن كَبِدي
لَكِن أُفَكِّرُ كَيفَ أُنفِذُهُ
فَأُغادِرُ مِن فَحمٍ عَلى بَرَدِ