وظبي بدا الشعر في خده

التفعيلة : البحر المتقارب

وَظَبيٍ بَدا الشَعرُ في خَدِّهِ

فَعَنبَرَ مِنهُ الَّذي خَلَّقا

وَكانَ لُجَينا فَكَم حُرقَةٍ

أَذابَت فُؤادِيَ مُذ أُحرِقا

فَلا تَنظُرَنَّ إِلى جَزعِهِ

إِذا كُنتَ تَجزَعُ أَن تَعشَقا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وفتيان إذا ما بار حمد

المنشور التالي

ومعذرين كأن نبت خدودهم

اقرأ أيضاً

واحدي بتوحيد صدق

خَصَّني واحِدي بِتَوحيدِ صدقٍ ما إِلَيهِ مِنَ المَسالِكِ طُرقُ فَأَنا الحَقُّ حُقَّ لِلحَقِّ حَقٌّ لا بِسٌ ذاتَهُ فَما…