أُبالِغُ في مُناصَحَةِ الصَديقِ
وَأَرشُدُهُ إِلى سَنَنِ الطَريقِ
وَأوثِرُهُ عَلى نَفسي وَمالي
وَأُغضِبُ في رِضاهُ أَخي شَقيقي
فَأولِيَهُ الجَميلَ مِنَ التَغاضي
إِذا أَولى القَبيحَ مِنَ العُقوقِ
فََخَلِّ عَنِ الصَداقَةِ لا تَرِدها
إِذا لَم تَغتَفِر ذَنبَ الصَديقِ