جُدتَ وَالعَيشُ ما حِلُ
كُلُّ ما فيهِ ذابِلُ
فَغَدا وَهوَ بِالغِنى
أَخضَرُ العُشبِ آهِلُ
وَتَفَضَّلتَ بِالحُلى
وَالأَماني عَواطِلُ
فَتَيَقَّنتُ أَنَّهُ
لَيسَ لِلحَيِّ قاتِلُ
جُدتَ وَالعَيشُ ما حِلُ
كُلُّ ما فيهِ ذابِلُ
فَغَدا وَهوَ بِالغِنى
أَخضَرُ العُشبِ آهِلُ
وَتَفَضَّلتَ بِالحُلى
وَالأَماني عَواطِلُ
فَتَيَقَّنتُ أَنَّهُ
لَيسَ لِلحَيِّ قاتِلُ