يا سائِلي عَن حالَتي
لا تَسأَلَن عَمّا يَغُمُّ
عَمّا المُصابُ بِفِتيَةٍ
كانَت مَواهِبُهُم تَعُمُّ
وَحَصَلتُ بَعدَهُم عَلى
مَن هُم لِقَلبِ الدَهرِ هَمُّ
قَومٌ أَنامِلُهُم حَصىً
وَوُجوهُهُم صَخرٌ أَصَمُّ
يا سائِلي عَن حالَتي
لا تَسأَلَن عَمّا يَغُمُّ
عَمّا المُصابُ بِفِتيَةٍ
كانَت مَواهِبُهُم تَعُمُّ
وَحَصَلتُ بَعدَهُم عَلى
مَن هُم لِقَلبِ الدَهرِ هَمُّ
قَومٌ أَنامِلُهُم حَصىً
وَوُجوهُهُم صَخرٌ أَصَمُّ