وَراحٍ تُريحُ الروحَ مِن تَعَبِ الهَمِّ
بَعَثتُ بِها كَرخِيَّةَ الأَبِ وَالأُمِّ
مُعَتَّقَةً تَخفى عَنِ الوَهمِ رِقَّةً
وَلَم أَرَ شَيئاً قَط يَخفى عَنِ الوَهمِ
فَلَو لَم يَكُن مِن أَكرَمِ الناسِ مَذهَباً
لَما كانَ ما أَهدَيتُ مِن ذَهَبِ الكَرمِ