أَيا مَن غَدا يُعنى بِحالِ خِضابِهِ
وَيَجمَعُ مِن أَخلاقِهِ كُلَّ مُظلِمِ
إِلَيكَ فَما تَحظى بِوَصلِ مَليحَةٍ
إِذا كُنتَ تَلقاها بِوَجهٍ مُسَخَّمِ
وَهَبهُ أَتى مِنهُ شَبابٌ مُزَوَّرٌ
أَتَرضى شَباباً تَشتَريهِ بِدَرهَمِ
أَيا مَن غَدا يُعنى بِحالِ خِضابِهِ
وَيَجمَعُ مِن أَخلاقِهِ كُلَّ مُظلِمِ
إِلَيكَ فَما تَحظى بِوَصلِ مَليحَةٍ
إِذا كُنتَ تَلقاها بِوَجهٍ مُسَخَّمِ
وَهَبهُ أَتى مِنهُ شَبابٌ مُزَوَّرٌ
أَتَرضى شَباباً تَشتَريهِ بِدَرهَمِ