أَصبَحتُ أَنشُرُ مِن شِعري بِكُلِّ يَدٍ
ما كُنتُ أَطويهِ مِن ديباجَةِ الحُسنِ
فَرَطبُهُ لِلصَديقِ الرَطبِ يَلبِسُهُ
وَما تَحَسَّنَ مِنهُ كانَ لِلحُسنِ
أَصبَحتُ أَنشُرُ مِن شِعري بِكُلِّ يَدٍ
ما كُنتُ أَطويهِ مِن ديباجَةِ الحُسنِ
فَرَطبُهُ لِلصَديقِ الرَطبِ يَلبِسُهُ
وَما تَحَسَّنَ مِنهُ كانَ لِلحُسنِ