صَبٌّ جَوارِحُهُ لِلسَقمِ أَوطانُ
وَخَدُّهُ لِخُيولِ الدَمعِ مَيدانُ
ضَنَّت عَلَيهِ بِنُعماها مُنَّعَمَةٌ
أَجفانُها لِظُبى الأَلحاظِ أَجفانُ
فَمَن رَآهُ رَأى مِن جِسمِهِ شَبَحاً
نُحولُهُ لِكِتابِ الحُبِّ عُنوانُ
صَبٌّ جَوارِحُهُ لِلسَقمِ أَوطانُ
وَخَدُّهُ لِخُيولِ الدَمعِ مَيدانُ
ضَنَّت عَلَيهِ بِنُعماها مُنَّعَمَةٌ
أَجفانُها لِظُبى الأَلحاظِ أَجفانُ
فَمَن رَآهُ رَأى مِن جِسمِهِ شَبَحاً
نُحولُهُ لِكِتابِ الحُبِّ عُنوانُ