أيها اللائم لي في حب من

التفعيلة : بحر الرمل

أَيُّها اللائِمُ لي في حُبِّ مَن

لَيسَ يَرثي لِيَ مِن ذُلّي لَدَيهِ

أَنتَ تَدري أَنَّ ما مِن شَهوَتي

أَن أَرى قَلبي أَسيراً في يَدَيهِ

حَلَّ بي ما كُنتُ عَنهُ غافِلاً

لَيسَ يَدري المَرءُ ما يَقضي عَلَيهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا اعتمد المرء لقيا الهوى

المنشور التالي

قد كنت عذب الحياة حتى

اقرأ أيضاً

طيف

طاف بي وهـمٌ سـقيمُ بات في قـلبي يـقيمُ كـل يــوم يعتريـني بـبـلاء إذْ أهيــمُ أكتـوي لـيلاً بنـارٍ وهو…