أشرقت حلوان
بابن محييها
بعلىّ الشان
بدر ناديها
زارها الغيث
مذ بدا فيها
وأتى الغوث
لأهاليها
يا شقيق المجد
يا أخا الأفضال
أنت نجم السعد
في سما الإقبال
جاهك الجاه
والرعاية غال
صانك الله
وأدام الآل
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
وظبي حاز رقي وهو رقي
وَظَبيٍ حازَ رِقّي وَهوَ رِقّي بِصِحَّةِ كَسرَةِ الطَرفِ السَقيمِ يُناسِبُ يوسُفَ الصِدّيقَ حُسناً وَوَصفاً في قِياسِ ذَوي العُلومِ…
سيرة ذاتية
نَمْلةٌ بي تحتَمي . تحتَ نعْلي تَرْتَمي . أمِنَتْ .. مُنذُ سنينٍ لمْ أُحرِّكْ قَدَمي ! (2) لستُ…
يا ربة البرقعو الوجه أغر
يا رَبَّةَ البُرقُعِوالوجهُ أَغَرّْ يشرقُ بدراً في ظلامٍ مِن شَعَرْ إِنّي أَرى رَبعَكِ بالجزعِ دَثَرْ تُميتُهُ الرِّيحُ ويحمِيهِ…
أهلا به وعلى الظلماء أنشده
أَهلاً بِهِ وَعَلى الظَلماءِ أَنشُدُهُ لَو بَلَّ مِن غُلَلي أَبلَلتَ مِن عِلَلي
خليلي إن جئتما منزلي
خليَليَّ إن جئُتما منزِلي ولم تَجِدَاهُ فسيحاً فَسِيحا وإن رُمْتُمَا منطِقاً من فَمي ولم تسْمَعَاهُ فصيحاً فَصِيحَا
سمعنا حديثاً كقطر الندى
سَمِعنا حَديثاً كَقَطرِ النَدى فَجَدَّدَ في النَفسِ ما جَدَّدا فَأَضحى لِآمالِنا مُنعِشاً وَأَمسى لِآلامِنا مُرقِدا فَدَيناكَ يا شَرقُ…
كم ذا أجمجم داء كاد يقتلني
كَمْ ذا أُجمجمُ داءً كاد يقتلني والداءُ أَقْتَلَه ما كان محتجبا الرزءُ أَعظمُ مِنْ صبرٍ يهوِّنه هيهاتَ لست…
إن الذي تيمني حبه
إِنَّ الَّذي تَيَّمَني حُبُّهُ أَمرَدُ مِن نَشءِ الدَواوينِ قَد نَشَرَ الطومارَ في حِجرِهِ مُبتَدِئً بِالباءِ وَالسينِ يُطَرِّرُ الوَردَ…