ما تيمس اففك إلا عقرب ذهبت
عمياء تقذف سما ههنا وهنا
فلا تصدّق عميد الاحتلال فما
من هؤلاء ولا من هؤلاء أنا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
اذا ما نظرت إلى وجهه
اذا ما نظرتُ إِلى وجههِ شكرتُ الزَّمانَ ولم أذْمَم وهانَ عليَّ على افتِقادُ الغِنى وما واجِدُ المَجْدِ بالمُعْدمِ…
عهدي بربعك مأنوسا ملاعبه
عَهدي بِرَبعِكَ مَأنوساً مَلاعِبُهُ أَشباهُ آرامِهِ حُسناً كَواعِبُهُ يُشِبنَ لِلصَبِّ في صَفوِ الهَوى كَدَراً إِن وَخطُ شَيبٍ أُعيرَتهُ…
يا سيدا أركان عليائه
يا سَيِّدا أَركانُ عَليائِهِ في ذَروَةِ العَيّوقِ مَبنِيّه عِندِيَ فَرّوجانِ ما مِنهُما إِلّا اشبنُ هِندِيٍ وَهِندِيَّه قَد عُمِلَ…
قد أسرجوا بكميت أطلقت لجما
قَد أَسرَجوا بِكُمَيتٍ أَطلَقَت لُجُماً وَلَم يَهِمّوا بِإِلجامٍ وَإِسراجِ يَستَصبِحونَ وَعَينُ الديكِ نائِمَةٌ بِقَهوَةٍ مِثلِ عَينِ الديكِ مِئراجِ…
انظر بحمد الله في
انْظُرْ بِحَمْدِ اللهِ فِي عَيْنَيْهِ سِرَّاً أَيَّ سِرِ طَمَسَ الْيَمِينَ بِكَوْكَبٍ وسَيَطْمُسُ اليُسْرَى بَفَجْرِ
غزل بوليسي
شِعـرُكَ هذا .. شِعْـرٌ أَعـوَرْ ! ليسَ يرى إلاّ ما يُحـذَرْ : فَهُنـا مَنفى، وَهُنـا سِجـنٌ وَهُنـا قَبْـرٌ،…
قلت للساخر الذي
قُلْتُ للسّاخِرِ الذي رفَعَ الأنْفَ واعْتَلَى أنْتَ لم تأمَنِ الهَوى لا تُعَيّرْ فَتُبْتَلَى
وممشق الحركات تحسب نصفه
ومُمَشّقِ الحركاتِ تَحْسَبُ نِصْفَهُ لولا التَمَنْطُقُ مائلاً عن نِصْفِهِ يَسْعى إليَّ بكأسِهِ فكأنّما يَسْعى إليَّ بِدُرَّةٍ في كَفِّه