ولقّبت المسدّس وهو نعت
تفارقك الحياة ولا يفارق
فَلوطيّ ومأبون وزانٍ
وديّوث وقرنان وسارق
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
عد عن شارب كأس أسكرت
عَدِّ عَن شارِبِ كَأسٍ أَسكَرَت فَهوَ مِثلُ الكَلبِ في الرَجسِ وَلَغ وَالفَتى ساعٍ لِأَقصى أَمَلٍ لَم يَزَل يَطلُبُهُ…
أصغى إليك بكأسه مصغي
أصغَى إليكَ بِكأسهِ مُصغِي صَلْتُ الجبينِ مُعَقْرَبُ الصّدغِ كأسٌ تؤلّفُ بِالمَحَبَّةِ بَيْنَنا طَوراً وتَنْزغُ أَيَّما نَزْغِ في روضةٍ…
سفرت عنك أوجه الأسفار
سَفَرتْ عنكَ أَوْجُهُ الأَسْفارِ وجَرَتْ بالمُنَى إِليكَ الجوارى فرفعْنا لك الكواكِبَ يا بدْ رَ الدياجي على الهلال السَّاري…
يا من لعين خلت من الغمض
يا من لعينٍ خلت من الغمضِ ومهجةٍ أشرفت على القبض كل هوىً لا يميت صاحبه فأصل ذاك الهوى…
أكرم أخاك بأرض مولده
أَكرِم أَخاكَ بِأَرضِ مَولِدِه وَأَمدَّهُ من فِعلِكَ الحَسَنِ فَالعزُّ مَطلوبٌ وَمُلتَمَسٌ وَأَعزُّهُ ما نَيلَ في الوَطنِ
قل للذي ركب الفساد
قُلْ للّذي ركِبَ الفَسادَ وعندَهُ أنِّي أَسودُ إذا ركِبْتُ فسادا أضلَلْتَ رأيَكَ عامِداً أو ساهِياَ مَن ذا الّذي…
أيها الناس قد غنيت بروحي
أَيُّها الناسُ قَد غَنِيتُ بِروحي عَن سِواها فَلَستُ أَصحَبُ شَخصا قَد أراني وَحدِي أَزيد كَمالاً وَإِذا ما صَحِبتُكُم…
ما بال طيف خيال كان يطرقنا
ما بالُ طَيفِ خَيالٍ كانَ يَطرُقُنا قَد شَمَّرَت مِنهُ أَذيالُ الزِياراتِ إِن كانَ قَد حالَ عَما كُنتُ أَعهَدُهُ…