فؤاد كما شاء الهوى يتحرق

التفعيلة : البحر الطويل

فُؤادٌ كَما شاء الهَوى يَتَحَرَّقُ

وَدَمْعٌ كَما شَاءَ البُكا يَتَدَفَّقُ

وَمَأْسُورَةِ الأَجفانِ عَنْ سِنَةِ الكَرى

وَلكِنَّها في حَلْبَةِ الدَّمْعِ تُطْلَقُ

وَصَبٍّ غَدا مِثْلَ الغَرِيقِ كَما تَرى

بِما وَجَدَتْهُ كَفُّهُ يَتَعَلَّقُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

خفت الرقيب فجللتني شعرها

المنشور التالي

سقى الله ليلا طال إذ زار طيفه

اقرأ أيضاً

بمحمد ووصيه وابنيهما

بمحمدٍ وَوَصِيِّهِ وَاِبنَيهِما وَبِعابِدٍ وَبِباقِرَينِ وَكاظِمِ ثُمَّ الرِضا وَمحمدٍ ثُمَّ اِبنِهِ وَالعَسكَريِّ المُتَّقي وَالقائِمِ أَرجو النَجاةَ من المَواقِفِ…

جاءوا وكانوا أربعه

جَاءَوا وَكَانُوا أَرْبَعَهْ كَمَا تُهِب الزَّوْبَعَهْ دَارَتْ بِهِمْ وَمَا دَرَوا دَائِرَةٌ مُسَبَّعهْ وَافَوا إِلَى سَاحَةِ جُوْ دٍ نَزَلُوهَا…