أما لتطويل هذا الليل تقصير

التفعيلة : البحر البسيط

أَما لِتَطْويلِ هذا اللَّيلِ تقصيرُ

مَنْ شَفَّهُ الشَّوْقُ في شكواهُ معذورُ

بانَ الحَبيبُ فَإِلمامي بِهِ لَممٌ

بعدَ البِعادِ وزَوْراتي لَهُ زُورُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا هذه إن السحاب التي تسري

المنشور التالي

ناولني من كفه قهوة

اقرأ أيضاً

قصة موسى

يعبرُ العمرُ بنا بالأسئلة نصفها يغزلُ باللين ونصفٌ يتشهى المقصلةْ فدعوني أحرثِ الأحرفَ خلوني على كيفي غناءً واشتلوني…