أَما لِتَطْويلِ هذا اللَّيلِ تقصيرُ
مَنْ شَفَّهُ الشَّوْقُ في شكواهُ معذورُ
بانَ الحَبيبُ فَإِلمامي بِهِ لَممٌ
بعدَ البِعادِ وزَوْراتي لَهُ زُورُ
أَما لِتَطْويلِ هذا اللَّيلِ تقصيرُ
مَنْ شَفَّهُ الشَّوْقُ في شكواهُ معذورُ
بانَ الحَبيبُ فَإِلمامي بِهِ لَممٌ
بعدَ البِعادِ وزَوْراتي لَهُ زُورُ