أما لتطويل هذا الليل تقصير

التفعيلة : البحر البسيط

أَما لِتَطْويلِ هذا اللَّيلِ تقصيرُ

مَنْ شَفَّهُ الشَّوْقُ في شكواهُ معذورُ

بانَ الحَبيبُ فَإِلمامي بِهِ لَممٌ

بعدَ البِعادِ وزَوْراتي لَهُ زُورُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا هذه إن السحاب التي تسري

المنشور التالي

ناولني من كفه قهوة

اقرأ أيضاً

قربته فما ارتوى

قَرَّبَتْهُ فَمَا ارْتَوَى وَجَفَتْهُ فَمَا ارْعوى غادَةٌ مَنْ سعى إِلَى غَايَةٍ عِندَهَا غَوَى جُن فِيهَا وَقَبْلَهُ جُنَّ قَيسٌ…

كأنك السيف حداه ورونقه

كَأَنَّكَ السَيفُ حَدّاهُ وَرَونَقُهُ وَالغَيثُ وابِلُهُ الداني وَرَيِّقُهُ هَلِ المَكارِمُ إِلّا ما تُجَمِّعُهُ أَوِ المَواهِبُ إِلّا ما تُفَرِّقُهُ…