لَوْ مَرَّ لي نَفَسٌ بالنَّارِ أَحْرَقَها
بِحَرِّهِ ولو أَنَّ النَّارَ مِنْ بَعَدِ
وَلَوْ هَوِيتُ حِمامي فيهِ فارقني
من قبلِ فُرقتِهِ روحي من الجَسَدِ
وما أُطيقُ لما أَلقاهُ مِنْ كَمَدٍ
أَقُولُ واكَبِدي مِنْ شِدَّةِ الكَمَدِ
لَوْ مَرَّ لي نَفَسٌ بالنَّارِ أَحْرَقَها
بِحَرِّهِ ولو أَنَّ النَّارَ مِنْ بَعَدِ
وَلَوْ هَوِيتُ حِمامي فيهِ فارقني
من قبلِ فُرقتِهِ روحي من الجَسَدِ
وما أُطيقُ لما أَلقاهُ مِنْ كَمَدٍ
أَقُولُ واكَبِدي مِنْ شِدَّةِ الكَمَدِ