جرح الفؤاد بصده

التفعيلة : البحر الكامل

جَرَحَ الفُؤادَ بِصَدِّهِ

مَنْ لا يَرِقُّ لِعَبدِهِ

حُلْوُ الشَّمائِلِ أَهْيَفٌ

فَضَحَ القَضيبَ بِقَدِّهِ

سالَتْ مَسايِلُ عارِضَي

هِ بنفسجاً في وَرْدِهِ

فَكأَنَّهُ مِنْ حُسْنِهِ

عَبَثَ الرَبيعُ بِخَدِّهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إني سألتك بالنبي محمد

المنشور التالي

عاد وكم قال لا أعود

اقرأ أيضاً

مرت على الخفاش

مَرَّت عَلى الخُفاشِ مَليكَةُ الفَراشِ تَطيرُ بِالجُموعِ سَعياً إِلى الشُموعِ فَعَطَفَت وَمالَت وَاِستَضحَكَت فَقالَت أَزرَيتَ بِالغَرامِ يا عاشِقَ…