أَطْلعَ الحسنُ من جبينك شمسا
فوق وردٍ من وجنتيك أَطَلاَّ
فكأن العِذار خاف على الور
دِ جَفافاً فمدَّ بالشَّعْر ظِلا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
وطني ثوبٌ مُرقَّعْ
وطني ثوبٌ مُرقَّعْ كلُّ جُزءٍ فيه مصنوعٌ بمصنَعْ وعلى الثوب نقوشٌ دمويَّةْ فرَّقت أشكالَها الأهواءُ لكنْ وحَّدت ما…
يا دار لا أنهج القشيب
يا دارُ لا أنهَجَ القشيبُ منك ولا صَوَّحَ الرطيبُ ولا أخلَّتْ بكِ الغوادي تَشْعَبُ ما يَصدعُ الجُدوبُ من…
أقول التماس العذر لما ظلمتني
أَقولُ التِماسَ العُذرِ لَمّا ظَلَمتِني وَحَمَّلتِني ذَنباً وَما كُنتُ مُذنِبا هَبيني امرأً إِمّا بَريئاً ظَلَمتِهِ وإِمّا مُسيئاً قَد…
إنا وجدنا وقد طال المطاف بنا
إِنَّا وَجَدْنَا وَقَدْ طَالَ المَطَافُ بِنَا فِي طُولِ كَرْمَ رِجَالَ الطَّوْلِ وَالكَرَمِ حَيِّاهُمُ اللهُ مَا أَحْلَى شَمَائِلَهُمْ وَمَا…
مات الوفاء فلا رفد ولا طمع
ماتَ الوَفاءُ فَلا رَفدٌ وَلا طَمَعُ في الناسِ لَم يَبقَ إِلّا اليَأسُ وَالجَزَعُ فَاِصبِر عَلى ثِقَةٍ بِاللَهِ وَاَرضَ…
فثم ترى معنى السعادة ظاهرا
فَثَمَّ تَرى مَعنى السَعادَةِ ظاهِراً وَثَمَّ تَرى حِزبَ الهِدايَةِ ظاهِرا
ليلة
لِشهرزادَ قِصّةٌ تبدأُ في الخِتامْ في اللّيلةِ الأولى صَحَتْ وشهْريارُ نامْ . ظلّتْ طِوالَ ليلِها تَكْذِبُ بانتِظامْ كانَ…
إن وهب بن سليما
إنَّ وهب بن سليما ن بنِ وهبِ بن سعيدِ هَتَكَتْ ضرطتُهُ سِتْ ر أبيه من بعيدِ إنَّ كَشْفَ…