للهِ خَدٌّ بَدَتْ من حُسْنِه حُجَجٌ
تُريح عاشقَه من عَتْبِ لائمِهِ
قد أودع الحسنُ فيه ما يَضِنُّ به
واحتاط فالخالُ فيه طبعُ خاتَمِهِ
كفحمةٍ عَمَّ صِبْغُ النارِ ظاهرَها
وغادر البعضَ من مُسْوَدِّ فاحِمه
للهِ خَدٌّ بَدَتْ من حُسْنِه حُجَجٌ
تُريح عاشقَه من عَتْبِ لائمِهِ
قد أودع الحسنُ فيه ما يَضِنُّ به
واحتاط فالخالُ فيه طبعُ خاتَمِهِ
كفحمةٍ عَمَّ صِبْغُ النارِ ظاهرَها
وغادر البعضَ من مُسْوَدِّ فاحِمه