أَطْلعَ الحسنُ من جبينك شمسا
فوق وردٍ من وجنتيك أَطَلاَّ
فكأن العِذار خاف على الور
دِ جَفافاً فمدَّ بالشَّعْر ظِلا
اقرأ أيضاً
أبا جعفر هل أنت قابل شاعر
أبا جعفر هل أنت قابل شاعرٍ كذوب يريد الانقياد إلى الصدقِ مضت حقبة وهو الخبيث مآكلاً يحاول طيب…
عاد الفؤاد من الجوى ما عادا
عادَ الفؤادَ من الجَوى ما عادا أضحى يَذيلُ له الدُّموعَ ورادا بل أنتِ قاتلةُ النفوس فربّما يأبى قتيلك…
يا ليل هجر الحبيب طلت على
يا لَيْلَ هَجرِ الحَبيبِ طُلْتَ على صبٍّ من الشوق دائمِ البَرحِ بِحُمْرَةٍ في الجُفُونِ تحسبها نَدَرْتُهَا في الفُؤادِ…
لو صح ماقال رسطاليس من قدم
لَو صَحَّ ماقالَ رَسطاليسُ مِن قِدَمٍ وَهَبَّ مَن ماتَ لَم يَجمَعُهُمُ الفَلَكُ وَمَذهَبي في البَرايا كَونَهُم شِيَعاً كَالثَلجِ…
ونحن حبسنا في نهاوند خيلنا
وَنَحنُ حَبَسنا في نَهاوَندَ خَيلَنا لِشَدِّ لَيالٍ أُنتِجَت لِلأَعاجِمِ فَنَحنُ لَهُم بَينا وَعَصلُ سجلها غَداةَ نَهاوَندَ لِإِحدى العَظائِمِ…
قبلة بوليسية
عِندي كَلامٌ رائِعٌ لا أستَطيعُ قولَهْ أخافُ أنْ يزْدادَ طيني بِلّهْ. لأنَّ أبجديّتي في رأيِ حامي عِزّتي لا…
يحميه لألاؤه أو لو ذعيته
يَحميهِ لألاؤُهُ أَو لَو ذَعِيَّتُهُ عَن أَن يُذالُ بِمَن أَو مِمَّنِ الرَجُلُ
كذا في طلاب المجد فليسع من سعى
كَذا في طِلابِ المَجدِ فَليَسعَ مَن سَعى بَلَغتَ المَدى فَليُعطَ فَخرُكَ ما اِدَّعى مَدىً لَو تُجاريكَ الرِياحُ تَأُمُّهُ…