تصفح النوع:
وصف
20279 منشور
عودت قومي إذا ما الضيف نبهني
عَوَّدتُ قَومي إِذا ما الضَيفُ نَبَّهَني عَقرَ العِشارِ عَلى عُسري وإِيساري إِنّي إِذا خَفِيَت نارٌ لِمُرمِلَةٍ أُلفَى بِأَرفَعِ…
إن زين الغدير من كسر الجر
إِنَّ زَينَ الغَديرِ مَن كَسَر الجَر رَ وَغَنَّى غِناءَ فَحلٍ مُجيدِ قُلتُ مَن أِنتِ يا ظَعينُ فَقالَت كنتُ…
أقول لعمرو وهو يلحى على الصبا
أَقولُ لِعَمروٍ وَهوَ يُلحى عَلى الصّبا وَنَحنُ بِأَعلى السيِّرَينِ نَسيرُ عَشِيَّةَ لا حِلمٌ يَرُدُّ عَنِ الصِّبا وَلا صاحِبٌ…
لقد منعت معروفها أم جعفر
لَقَد مَنَعَت مَعروفَها أُمُّ جَعفَرٍ وَإِنّي إِلى مَعروفِها لَفَقيرُ وَقَد أَنكَرَت بَعدَ اعتِرافٍ زِيارَتي وَقَد وَغِرَت فيها عَليَّ…
وكيف ترجي الوصل منها وأصبحت
وَكَيفَ تُرَجّي الوَصلَ مِنها وَأَصبَحَت ذُرى وَرِقان دونَها وَحَفيرُ
هل هيجتك مغاني الحي والدور
هَل هَيَّجَتكَ مَغاني الحَيِّ والدُورُ فاشتَقت إِنَّ البَعيدَ الدارِ مَعذورُ وَقَد يَحُلُّ بِها إِذ عَيشُنا أَنقٌ بِيضٌ أَوانِسُ…
بني هلال ألا فانهوا سفيهكم
بَني هِلالٍ أَلا فانهَوا سَفيهَكُمُ إِنَّ السَفيهَ إِذا لَم يُنهَ مأَمورُ
عفا مزج إلى لصق
عَفا مُزجٌ إِلى لَصقٍ إِلى الهَضَباتِ مِن هكِرِ إِلى قاعِ النقيرِ إِلى قَرارِ حِلال ذي حَدَرِ
لقد سلا كل صب أو قضى وطرا
لَقَد سَلا كُلُّ صَبٍّ أَو قَضَى وَطَراً وَما سَلَوتُ وَما قَضَّيتُ أَوطارِي أَضمَرتُ ذاكَ زَماناً ثُمَّ بُحتُ بِهِ…
أهوى أمية إن شطت وإن قربت
أَهوى أُمَيَّةَ إِن شَطَّت وَإِن قَرُبَت يَوماً وَأُهدي لَها نُصحي وَأَشعاري وَلَو وَرَدتُ عَلَيها الفَيضَ ما حَفَلَت وَلا…
فقلت لعبد الله ويبك هل ترى
فَقُلتُ لِعَبدِ اللَهِ وَيبَكَ هَل تَرى مَدافِعَ هَرشى أَو بَدا لَكَ هَصوَرُ
أبعد الأغر ابن عبد العزيز
أَبَعدَ الأَغَرِّ ابنِ عَبدِ العَزيزِ قَريعِ قُرَيشٍ إِذا تُذكَرُ تَبَدَّلتِ داودَ مُختارَةً أَلا ذَلِكَ الخَلَفُ الأَعوَرُ
لولا يزيد وتأميلي خلافته
لَولا يَزيد وَتأميلي خِلافَتَهُ لَقُلتُ ذا مِن زمانِ الناسِ إِدبارُ
لاح بالدير من أمامة نار
لاحَ بِالدَيرِ مِن أُمامَةَ نارُ لِمُحِبٍّ لَهُ بِيَثرِبَ دارُ قَد تَراها وَلَو تَشاءُ مِنَ القُر بِ لأَغناكَ عَن…
غادة تغرث الوشاح
غادَة تَغرثُ الوِشاحَ وَلا يَغـ ـرثُ مِنها الخَلخالُ والإِسوارُ
عفا السفح فالريان من أم معمر
عَفا السَفحُ فَالرَيّانُ مِن أُمِّ مَعمَرٍ فَأَكناف قُرحٍ فالجُمانانِ فالغَمرُ
وما أثن من خير عليك فإنه
وَما أُثنِ مِن خَيرٍ عَلَيكَ فَإِنَّهُ هُوَ الحَقُّ مَعروفاً كَما عُرِفَ الفَجرُ
ألان استقر الملك في مستقره
أَلانَ استَقَرَّ المُلكُ في مُستَقَرِّهِ وَعادَ لِعُرفٍ أَمرُهُ المُتَنَكِّرُ طَريدٌ تَلافاهُ يَزيدٌ بِرَحمَةٍ فَلَم يُمسِ مِن نَعمائِهِ يَتَعَذَّرُ
ألا طرقتنا بالموقر شعفر
أَلا طَرَقَتنا بِالمُوَقَّرِ شَعفَرُ وَمِن دونِ مَسراها قُديدٌ وَعَزوَرُ بِوادٍ يَمانٍ نازِحٍ جُلُّ نَبتِهِ غَضىً وَأَراكٌ يَنضَحُ الماءَ…