تصفح النوع:
عتاب
3165 منشور
هم القاضي بيت يطرب
هَمُّ القاضي بَيتٌ يُطرِب قالَ القاضي لَمّا عوتِب ما في الدُنيا إِلّا مُذنِب هَذا عُذرُ القاضي وَاِقلِب
جلدتني بكفها
جَلَدَتني بِكَفِّها بِنتُ مَعنِ بنِ زائِدَة جَلَدَتني فَأَوجَعَت بِأَبي تِلكَ جالِدَة وَتَراها مَعَ الخَصِي يِ عَلى البابِ قاعِدَه…
رحلت عن الربع المحيل قعودي
رَحَلتُ عَنِ الرَبعِ المُحيلِ قَعودي إِلى ذي زُحوفٍ جَمَّةٍ وَجُنودِ وَراعٍ يُراعِ اللَيلَ في حِفظِ أُمَّةٍ يُدافِعُ عَنها…
وإذا صفى ودي له
وَإِذا صَفى وُدّي لَهُ زادَت مَوَدَّتَهُ كُدورَه فَكَأَنَّما ماتَ الوَفا ءُ فَلَيسَ مُرتَجِياً نُشورَه وَالحُرُّ يُظهِرُ لِلعَدُو وِ…
ليت شعري ما عندكم ليت شعري
لَيتَ شِعري ما عِندَكُم لَيتَ شِعري فَلَقَد أُخِّرَ الجَوابُ لِأَمرِ ما جَوابٌ أَولى بِكُلِّ جَميلٍ مِن جَوابٍ يُرَدُّ…
هل الدهر إلا ليلة ثم يومها
هَلِ الدَهرُ إِلّا لَيلَةٌ ثُمَّ يَومُها وَحَولٌ إِلى حَولٍ وَشَهرٌ إِلى شَهرِ سَرَينا فَأَدلَجنا فَكانَت رِكابُنا تَسيرُ بِنا…
يا ويح نفسي لو أنه أقصر
يا وَيحَ نَفسي لَوَ أَنَّهُ أَقصَر ما كانَ عَيشي كَما أَرى أَكدَر يا مَن عَذيري مِمَّن كَلِفتُ بِهِ…
فررت من الفقر الذي هو مدركي
فَرَرتُ مِنَ الفَقرِ الَّذي هُوَ مُدرِكي إِلى بُخلِ مَحظورِ النَوالِ مَنوعِ فَأَعقَبَني الحِرمانَ غِبَّ مَطامِعي كَذالِكَ مَن يَلقاهُ…
قال لي أحمد ولم يدر ما بي
قالَ لي أَحمَدٌ وَلَم يَدرِ ما بي أَتُحِبُّ الغَداةَ عُتبَةَ حَقّا فَتَنَفَّستُ ثُمَّ قُلتُ نَعَم حُب باً جَرى…
لجت عتيبة في هجري فقلت لها
لَجَّت عُتَيبَةُ في هَجري فَقُلتُ لَها تَبارَكَ اللَهُ ما أَجفاكِ يا مَلَكَه إِن كُنتِ أَزمَعتِ يا سُؤلي وَيا…
أعلمت عتبة أنني
أَعلَمتُ عُتبَةَ أَنَّني مِنها عَلى شَرَفٍ مُطِلُّ وَشَكَوتُ ما أَلقى إِلَي ها وَالمَدامِعُ تَستَهِلُ حَلّى إِذا بَرِمَت بِما…
عتابة النفس كاعب شكله
عُتّابَةُ النَفسِ كاعِبٌ شَكِلَه كَحلاءُ بِالحُسنِ غَيرُ مُكتَحِلَه بِاللَهِ هَل تَذكُرينَ يا سَكَني وَأَنتِ لا تَقصُرينَ في الحَجَلَه…
عتب ما للخيال
عُتبُ ما لِلخَيالِ خَبِّريني وَمالي لا أَراهُ أَتاني زائِراً مُذ لَيالي لَو رَآني صَديقي رَقَّ لي أَو رَثى…
يا صاحبي رحلي لا تكثرا
يا صاحِبَي رَحلِيَ لا تُكثِرا مِن شَتمِ عَبدِ اللَهِ مِن عَذلِ سُبحانَ مَن خَصَّ ابنَ مَعنٍ بِما أَرى…
ما لعذالي ومالي
ما لِعُذّالي وَمالي أَمَروني بِالصَلالِ عَذَلوني في اغتِفاري لِابنِ مَعنٍ وَاحتِمالي إِن يَكُن ما كانَ مِنهُ فَبِجُرمي وَفِعالي…
حجبوها عن الرياح لأني
حَجَبوها عَنِ الرِياحِ لِأَنّي قُلتُ يا ريحُ بَلِّغيها السَلاما لَو رَضوا بِالحِجابِ هانَ وَلَكِن مَنَعوها يَومَ الرَحيلِ الكَلاما
يا عتب سيدتي أما لك دين
يا عُتبَ سَيِّدَتي أَما لَكَ دينُ حَتّى مَتى قَلبي لَدَيكِ رَهينُ وَأَنا الذَلولُ لِكُلِّ ما حَمَّلتِني وَأَنا الشَقِيُّ…
وليس لمثلي بالملوك يدان
رَضيتُ بِبَعضِ الذُلِّ خَوفَ جَميعِهِ وَلَيسَ لِمِثلي بِالمُلوكِ يَدانِ وَكُنتُ امرَأً أَخشى العِقابَ وَأَتَّقي مَغَبَّةَ ما تَجني يَدي…
ضربتني بكفها بنت معن
ضَرَبَتني بِكَفِّها بِنتُ مَعنٍ أَوجَعَت كَفَّها وَما أَوجَعَتني وَلَعَمري لَولا أَذى كَفِّها إِذ ضَرَبَتني بِالسوطِ ما تَرَكَتني