تصفح النوع:
رومانسي
3479 منشور
أتعلمين يا ابنة الأعاجم
أتعلمينَ يا ابنةَ الأعاجمِ كم لأخيكِ في الهوى من لائمِ يهُبُّ يلحاه بوجهٍ طَلَقٍ ينطِقُ عن قلبِ حسودٍ…
وذي جسدين ألقى الصبح منه
وذي جسَدين ألقَى الصبحُ منهُ مُلاءَتَه على الليل البهيمِ ضحوكِ الوجهِ مكمدَةٍ حشاه له أبوانِ من كرمٍ ولُومِ…
أعلل فيكِ ببرد النسيمِ
أعلل فيكِ ببرد النسيمِ فؤادا عليلاً بحرِّ الهمومِ وأعتاضُ بالبدر لو ناب عن كِ قامةَ غصنٍ وألحاظَ ريمِ…
نعم من جميلة إحدى النعم
نَعَمْ من جميلَة إحدَى النِّعَمْ وإن ضنَّ قلبٌ فقد جادَ فَمْ نُعالج في الحبّ مُرّ الكِلامِ ونقنَع منه…
متى وصلت تحية مستهامِ
متى وصلَت تحيةُ مستهامِ فخصَّكِ غيرَ محجوبٍ سلامي وساعَد جدبَ دارِكِ خصبُ جفني إذا قلَّتْ مساعدةُ الغمامِ لترضَيْ…
إن كان فوق الشمس للساعي قدم
إن كان فوق الشمس للساعي قدَمْ يسمو لها مُحلِّقٌ من الهممْ فابغِ وراءَ ما بلغتَ غايةً واطلب مزيدا…
ضنا بأن يعلم الناس الهوى لمن
ضنًّاً بأن يعلم الناسُ الهوى لمَنِ وهبتُ للسرِّ فيه لذّةَ العلنِ ما صِينَ عن ألسن الواشين ينقضه حبٌّ…
إن تسأليني بعد قومي
إن تسأليني بعد قو مي كيف أوجدني الزمانُ وبقيتُ من بعد الجِما ح ومِقودي سلِسٌ لَيانُ فرداً يزعزعني…
أسترشد البان وهو غضبان
أسترشِدُ البانُ وهو غضبانُ وأسأل البدر وهو غيرانُ خصمانِ لي فيكِ يا لَغانيةٍ غِيظَ بدورٌ بها وأغصانُ فمن…
يا دار لهوي بالنجيل من قطن
يا دار لهوِي بالنُّجَيل مَن قطَنْ جنَّتَكِ الفيحاءَ بعدَ مَن ظعنْ أصامتٌ بناطقِ ونافرٌ بآنسٍ وذو خلاً بذي…
ما أنتِ بعد البين من أوطاني
ما أنتِ بعد البين من أوطاني دارَ الهوى والدارُ بالجيرانِ كنتِ المنى من قبل طارقةِ النوى والشملُ شملي…
تعالين نعالج نفرة
تعاليْنَ نعالجْ نف رةَ الحيِّ تعاليْنا نزوِّد أُذُنا شكوى ونودعْ نظرةً عيْنا ونبكى من يدِ البين عسانا نعطفُ…
دع بين جِلدي والعظام مكانا
دعْ بين جِلدي والعظام مكانا يسعُ الغرام ويحملُ الأحزانا واستبقِ طرفي ربّما غلِط الكرى بطروقِه فسلكتُه وسنانا ما…
سل عن فؤادك بين منعقِد اللوى
سل عن فؤادك بين منعقِد اللوى والنَّعفِ قبلَ تشعُّب الأظعانِ واخلِط أنينَك إن تسمَّع كاشحٌ بِرُغاءِ كلِّ مجرجِرٍ…
طاف عليه بالرقمتينِ
طاف عليه بالرقمتيْنِ طيفٌ على النأي من لُبيْنِ خاطَرَ لم يدرِ أين جاب ال سرى ولم يشكُ مسَّ…
من راكب تنجو به ممسوسة
مَن راكبٌ تنجو به ممسوسةٌ ترمِي سُهولَ طريقها بُحزونِهِ تغشَى الفَلا من رأسها وفَقارِها بقويِّه تحت السُّرَى وأمينهِ…
من طالب بي في الظباء العين
مَنْ طالبٌ بي في الظباءِ العين والثأرُ بين سوالفٍ وعيونِ وسَمُوا بنعمَانَ الأسنةَ والقنا لشقاي باسم كواعبٍ وغصونِ…
أإن تحدث عصفور على فننِ
أإن تحدَّث عصفورٌ على فننِ أنكرتُ يومَ اللّوى حلمي وأنكرني ما كنتُ قبل احتبالي في الحنينِ له أخافُ…
أين ظباء المنحنى
أين ظباءُ المنحنَى سوالفا وأعينا أكان من ضِغثِ الكرى يومَ تسنَّحْن لنا أم خطأً فسار عم داً قتلُها…
علقته أبيض ذا عينين
علِّقتُه أبيضَ ذا عينينِ كالبدر حسنا وهو لا ذو عينِ وربّما واجهني بعينِ تكاد أن تأخذَ نورَ العينِ…