وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا
حِذارَ الَّذي قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ
وَقالوا غَداً أَو بَعدَ ذاكَ بِلَيلَةٍ
فِراقُ حَبيبٍ لَم يَبِن وَهوَ بائِنُ
وَما كُنتُ أَخشى أَن تَكونَ مَنيَّتي
بِكَفَّيكِ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ
وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا
حِذارَ الَّذي قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ
وَقالوا غَداً أَو بَعدَ ذاكَ بِلَيلَةٍ
فِراقُ حَبيبٍ لَم يَبِن وَهوَ بائِنُ
وَما كُنتُ أَخشى أَن تَكونَ مَنيَّتي
بِكَفَّيكِ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ