خيرٌ للإنسان أن يكون تعيسًا و عارفًا، من أن يكون سعيدًا و مخدوعًا.
اقرأ أيضاً
الصدق عمود الدين، ورُكن الأدب، وأصل المروءة
الصدق عمود الدين، ورُكن الأدب، وأصل المروءة
رُب أمر كنت لما كان عندي أتقيه
رُبَّ أَمرٍ كُنتُ لَمّا كانَ عِندي أَتَّقيهِ بِتُّ لَمّا غابَ عَنّي وَتَوارى أَشتَهيهِ ما الَّذي حَبَّبَهُ عِندي وَما…