شكرت لدهري جمعه الدار مرة

التفعيلة : البحر الطويل

شَكَرتُ لِدَهري جَمعَهُ الدارَ مَرَّةً

وَتِلكَ يَدٌ عِندي لَهُ لا أُضيعُها

وَطَلعَةُ مَولانا يُطالِعُ عَبدَهُ

وَكُلُّ رُبوعٍ كانَ فيها رُبوعُها

فُؤادٌ سَقاهُ لا يَعودُ غَليلُهُ

وَعَينٌ رَأَتهُ لا تَفيضُ دُموعُها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن أظلمت للنفس فيها ليلة

المنشور التالي

غنى في يد الأحلام لا أستفيده

اقرأ أيضاً

هو اجتباني وأدناني وشرفني

هُوَ اِجتِباني وَأَدناني وَشَرَّفَني وَالكُلّ بِالكُلِّ أَوصاني وَعَرَّفَني لَم يَبقِ في القَلبِ وَالأَحشاءِ جارِحَةً إِلّا وَأَعرِفُهُ فيها وَيَعرِفُني