أَفكارَهُم بِالحُظوظِ قَد شُغِلَت
عَنهُ وَأَبصارُهُم بِها لَحظَت
بَصَّرَها رُشدُها فَما بَصَرت
وَجاءَها وَعُظَها فَما اِتَّعَظَت
إِذاعَةُ العَهدِ عَنهُ ضَيَّعَها
وَلِوَرعَتِهِ لِحِفظِهِ حُفِظَت
أَفكارَهُم بِالحُظوظِ قَد شُغِلَت
عَنهُ وَأَبصارُهُم بِها لَحظَت
بَصَّرَها رُشدُها فَما بَصَرت
وَجاءَها وَعُظَها فَما اِتَّعَظَت
إِذاعَةُ العَهدِ عَنهُ ضَيَّعَها
وَلِوَرعَتِهِ لِحِفظِهِ حُفِظَت