أصبحت أعذر عاشقا في حبه

التفعيلة : البحر الكامل

أصبحتُ أعذرُ عاشقاً في حبّه

ولكم عشِقْتُ فما عدِمْتُ عَذولا

لقّبتُ تنزيلاً غرامي في الهوى

أرأيت حبّاً قبلَه تنزيلا

لو لم أكن فيما فعلتُ محمّداً

ما كان من أحببتُه جبريلا

رشأ لو أن الليث حاولَ صيده

لرأيتَه في راحتَيْه قتيلا

وأنا الذي ترك الفؤاد وراءهُ

بالصالحيّة إذ أراد رَحيلا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن جوى لو يذهب الأوجالا

المنشور التالي

يا حسن وجه البحر حين بدا

اقرأ أيضاً