لا تعر داعي الخلاعة لحظا

التفعيلة : البحر الخفيف

لا تُعِر داعِيَ الخَلاعَةِ لَحظا

لا وَلا تَسمَعَنَّهُ مِنكَ لِفظا

وَإِذا ضاعَ لِلدِيانَةِ حَقٌّ

فَاِعتَقِد أَنتَ لِلَّذي ضاعَ حِفظا

فَإِذا النُسكُ نالَ مِنكَ نَصيباً

نِلتُ مِن عَفوِ خالِقِ الخَلقِ حَظا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أرض إله السماء عنك بما

المنشور التالي

بلغت الفخر من همم رفاع

اقرأ أيضاً

أراجعة سعدى علي هجودي

أَراجِعَةٌ سُعدى عَلَيَّ هُجودي وَمُبدِلَتي مِن أَنحُسٍ بِسُعودِ وَكانَت سَعاداتُ المُحِبّينَ أَن يَرَوا وِصالاً مِنَ الأَحبابِ إِثرَ صُدودِ…