لا تعر داعي الخلاعة لحظا

التفعيلة : البحر الخفيف

لا تُعِر داعِيَ الخَلاعَةِ لَحظا

لا وَلا تَسمَعَنَّهُ مِنكَ لِفظا

وَإِذا ضاعَ لِلدِيانَةِ حَقٌّ

فَاِعتَقِد أَنتَ لِلَّذي ضاعَ حِفظا

فَإِذا النُسكُ نالَ مِنكَ نَصيباً

نِلتُ مِن عَفوِ خالِقِ الخَلقِ حَظا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أرض إله السماء عنك بما

المنشور التالي

بلغت الفخر من همم رفاع

اقرأ أيضاً

السجن

تغيَّر عنوانُ بيتي وموعدُ أكلي ومقدار تبغي تغيَّر ولون ثيابي ، ووجهي ، وشكلي وحتى القمر عزيزٌ عليَّ…

المستقل

يَدرجُ النَّملُ إلى الشُّغْلِ بِخُطْواتٍ دؤوبَهْ مُخلصَ النِّيةِ لا يَعملُ درءاً لعقابٍ أو لتحصيلِ مَثوبَهْ جاهِداً يَحفرُ في…