جُعِلَت مُهجَتي الفِداءَ لِغُصنٍ
إن تَثَنّى ثَنى القُلوبَ إِلَيهِ
كُلَّما لاحَ وَجهُهُ بِمَكانِ
كَثُرَت زَحمَةُ العُيونِ عَلَيهِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
يا راميا غرض القطيعة
يا رامياً غرض القطي عة بالجفاء مُبلِّغا قد قلت إذا حاولتها بلغ المحاول ما ابتغى ما كان ود…
إني لأمدح أقواما أظنهم
إِنّي لِأَمدَحُ أَقواماً أَظُنُّهُمُ يَقضونَ حَقَّ ثَنائي فَوقَ ما يَجِبُ فَإِن هُمُ وَهَبوا مَنّوا عَلَيَّ بِهِ فَالمَوتُ إِن…
ما أنس من طيب عيشي
مَا أَنْسَ مِنْ طِيبِ عَيْشِي لا أَنْسَ يَومَ القِرَانِ وَلا جَلاَلَ زَفَافِي وَرَوْعَةَ المَهْرَجَانِ وَلا لِحَاظِ لَدَاتِي وَقَدْ…
حقي على الأستاذ قد وجبا
حقي على الأستاذ قد وجبا فإيه قد أصبحت منتسبا مولاي ترك الشرب ينكره من كان في بغداد محتسبا…
وروضة زاهرة
وروضةٍ زاهرةٍ منَ اللُّجَيْنِ والذَّهبْ لكنَّها ما نبتتْ في الأصل إلا باللَّهبْ انظر إلى صنعتها فكلُّ ما فيها…
ولما رأيت الشمس تأفل بالنوى
وَلَمّا رَأَيتُ الشَّمسَ تَأفُلُ بِالنَّوى دَعوتُ فَلَم أُمنَح إِجابة يوشعِ كَأَنَّ النَّوى قَد أُوجِعَت باجتماعِنا فَبنَّا فَنالَت بُرءَها…
كم قد أفضنا من دموع ودما
كَم قَد أَفَضنا مِن دُموعٍ وَدَماً عَلى رُسومِ لِلدِيارِ وَدِمَن وَكَم قَضَينا لِلبُكاءِ مَنسِكاً لَمّا تَذَكَّرنا بِهِنَّ مَن…
ألحب روح أنت معناه
أَلحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُ وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ وَالأُنْسُ عهدٌ أنت جَنتهُ وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ إِرْحَمْ فؤاداً…