جُعِلَت مُهجَتي الفِداءَ لِغُصنٍ
إن تَثَنّى ثَنى القُلوبَ إِلَيهِ
كُلَّما لاحَ وَجهُهُ بِمَكانِ
كَثُرَت زَحمَةُ العُيونِ عَلَيهِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
ألا ما لمن أمسى يراك وللبدر
أَلا ما لِمَن أَمسى يَراكَ وَلِلبَدرُ وَما لِمَكانٍ أَنتَ فيهِ وَلِلقَطرِ تَجَلَّلتَ بِالتَقوى وَأُفرِدتَ بِالعُلا وَأُهَّلتَ لِلجُلّى وَحُلّيتَ…
رأيتك قد نضلت وأنت تنمي
رَأَيتُكَ قَد نَضَلتَ وَأَنتَ تَنمي إِلى الأَحسابِ أَصحابَ النِضالِ وَإِنّي وَالَّذي حَجَّت قُرَيشٌ لَهُ الأَيّامَ تابِعَةَ اللَيالي يَمينَ…
فلا تأمنن بالعاذ والخلف بعدها
فَلا تَأمَنَنَّ بِالعاذِ وَالخُلفِ بَعدَها جِوارَ أُناسٍ يَبتَنونَ الحَضائِرا أُحَلِّلُها لَحيانَ ثُمَّ تَرَكتُها تَمُرُّ وَأَملاحٌ تُضيءُ الظَواهِرا
إن ينتقل أغناطيوس الثاني
إِنْ يَنْتَقِلْ أَغْنَاطِيُوسُ الثَّانِي فَإِلَى الخُلُودِ وَكُلُّ حَيٍّ فَانِي تَمْضِي الرِّجَالُ وَتَنْمَحِي آثَارُهَا وَيُقِيمُ ذِكْرُ السَّيِّدِ الرَّحْمَانِي عَلَمٌ…
هذا مقام السيد العلم الذي
هذا مَقامُ السيِّدِ العَلَمِ الذي وَرِثَ الكمالَ عن الأميرِ السيِّدِ نسْلِ التَّقِيِّ الدِّينِ عُمدةِ قومِهِ قاضِي البلادِ الصالحِ…
العلم والبر هذا مهرجانهما
العلم والبر هذا مهرجانهما في ظل دار تناغى النجم أركانا فقم إلى منبر التاريخ محتفلا فقد تضوّع كالعودين…
أرى الناس من ليلاك سقما وقربها
أرى الناسَ من لَيلاكَ سَقما وَقُربها حياءَ كما الغَيث الَّذي انتَ ناظِرُه وَلَو سَأَلتَ لِلنّاسِ يَوماً بِوَجهِها سَحاب…
إذا نظرتونا بنظره صالحه
إِذا نَظَرتُونا بنظره صالحه تلقح أشجارنا والثمارْ يطيبْ وإِذا هجرتونا عدمنا الراحه تكثر علايلي والشرابْ يغيبْ سيدي حنوني…