أَيُّها اللائِمُ لي في حُبِّ مَن
لَيسَ يَرثي لِيَ مِن ذُلّي لَدَيهِ
أَنتَ تَدري أَنَّ ما مِن شَهوَتي
أَن أَرى قَلبي أَسيراً في يَدَيهِ
حَلَّ بي ما كُنتُ عَنهُ غافِلاً
لَيسَ يَدري المَرءُ ما يَقضي عَلَيهِ
أَيُّها اللائِمُ لي في حُبِّ مَن
لَيسَ يَرثي لِيَ مِن ذُلّي لَدَيهِ
أَنتَ تَدري أَنَّ ما مِن شَهوَتي
أَن أَرى قَلبي أَسيراً في يَدَيهِ
حَلَّ بي ما كُنتُ عَنهُ غافِلاً
لَيسَ يَدري المَرءُ ما يَقضي عَلَيهِ