ما زلت أحسب أن الحب زايلني

التفعيلة : حديث

ما زِلتُ أَحسَبُ أَنَّ الحُبَّ زايَلَني

حَتّى نَظَرتُ إِلَيها وَهيَ تَبتَسِمُ

فَاِهتَزَّ قَلبي كَما تَهتَزُّ نابِتَةٌ

في القَفرِ مَرَّ عَلَيها النورُ وَالنَسَمُ

يا حُبَّها لا تَخَف شَيباً وَلا هَرَماً

فَلَيسَ يَقوى عَلَيكَ الشَيبُ وَالهَرَمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا أيها الشرق التعيس انظر إلى

المنشور التالي

الأربعون لو انها تتكلم

اقرأ أيضاً

أسوأ ما قيل في

جاوبْتُهُ الليل يقرأُ للأحبَّةِ قصَّتي ما عُدتُ محتاجًا لإبداعِ القصائدِ كي أَقُصََّ روايتي بيني وبينَ الشِّعرِ ثأرٌ وانتقامٌ…