وإني وإن تعتب لأهون هالكٍ

التفعيلة : البحر المتقارب

وإني وإن تعتب لأهون هالكٍ
كذائب نقرٍ زل من يد جهبذ
على أن قتلي في هواك لذاذة
فيا عجباً من هالكٍ متلذذ
ولو أبصرت أنوار وجهك فارس
لأغناهم عن هرمزان وموبذ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ولى فولى جميل الصبر يتبعه

المنشور التالي

كأنك بالزوار لي قد تبادروا

اقرأ أيضاً

بأي نجوم وجهك يستضاء

بِأَيِّ نُجومِ وَجهِكَ يُستَضاءُ أَبا حَسَنٍ وَشيمَتُكَ الإِباءُ أَتَترُكُ حاجَتي غَرَضَ التَواني وَأَنتَ الدَلوُ فيها وَالرِشاءُ تأَلَّف آلَ…

حفيف

كَمُصْغٍ إلى وَحْيٍ خفيّ , أُرهف السمع إلى صوت أوراق الشجر الصيفيّ … صوتٍ خَفِرٍ مُخَدَّر مُتَحدِّرٍ من…