وَفي عِضادَتِهِ اليُمنى بَنو أَسَدٍ
وَالأَجرَبانِ بَنو عَبسٍ وَذُبيانُ
التفعيلة : البحر البسيط
وفي عضادته اليمنى بنو أسد
وَفي عِضادَتِهِ اليُمنى بَنو أَسَدٍ
وَالأَجرَبانِ بَنو عَبسٍ وَذُبيانُ
اقرأ أيضاً
أيا متطفلا في الشعر يبدو
أَيا مُتَطَفِّلاً في الشِعرِ يَبدو عَلى وَجَناتِهِ طَفَلُ المَساءِ إِذا الضِلّيلُ يَومَ الحَشرِ وافى فَلَستَ بِداخِلٍ تَحتَ اللِواءِ
كدر العيش أنني محبوس
كَدَّرَ العَيشَ أَنَّني مَحبوسُ وَاِقشَعَرَّت عَنِ المُدامِ الكُؤوسُ وَحَمَت دَرَّها كُرومُ الفَلا ليجِ وَحالَت عَن طَعمِها الخَندَريسُ وَلَعَمري…
لا تسلني
لا تَسَلني عن حبيبٍ وعدُهُ ما عاد وعدا قد رماني ذا بسحرٍ من عيونٍ فاستبدَّ حينها حاولتُ بعداً…
أبا الصقر لست أرى مهديا
أبا الصقر لستُ أرى مُهْدياً لك المدحَ غيريَ إلا مُثابا وقد كدتُ من فَرْط ما شَفَّني جفاؤُك ألّا…
خليلي إن يلف اجتماع بخالد
خَليليَّ إنْ يُلْفَ اجْتِماعٌ بخالدٍ لَقولا لهُ قوْلاً ولنْ تعْدوَ الحَقّا سرَقْتَ العِمادَ الأصْبَهانيَّ بَرْقَهُ وماذا تَرى في…
تداركني جدي بسفح متالع
تَدارَكَني جَدّي بِسَفحِ مَتالِعٍ فَلا تَيأَسَن ذو قَومِهِ أَن يُغَنَّما
وقفت على القبر الذي أنت نازله
وقفت على القبر الذي أنت نازله وقوف جبان باديات مقاتله وما القبر إلا حلق غرثان هاضم من الموت…
كنت ألف الصبا فودعني
كنْتُ أَلفَ الصِّبا فَوَدَّعَني وَداعَ مَنْ بانَ غيْرَ مُنْصَرفِ أيّامَ لَهْوي كَظِلِّ إِسْحِلَةٍ وإِذْ شَبابي كَروضَةٍ أُنُفِ