إِنَّ الهَدايا تِجاراتُ اللِثامِ وَما
يَبغي الكِرامُ لِما يُهدونَ مِن ثَمَنِ
التفعيلة : البحر البسيط
إن الهدايا تجارات اللثام وما
إِنَّ الهَدايا تِجاراتُ اللِثامِ وَما
يَبغي الكِرامُ لِما يُهدونَ مِن ثَمَنِ
اقرأ أيضاً
هل لكم في شرب صهبا مزجت
هل لكم في شُرب صَهْبَا مُزجت فهي ما بين اصفرار واحمرارْ وَلها عَرْفٌ إِذا ما اُسْنشقت أطربت في…
كفى حزنا أن تجمع الدار شملنا
كَفى حَزَناً أَن تَجمَعَ الدارُ شَملَنا وَأُمسي قَريباً لا أَزورُكِ كُلثُما دَعى القَلبَ لا يَزدَد خَبالاً مَعَ الَّذي…
سل ضاحك البرق يوما عن ثناياها
سلْ ضاحِكَ البرقِ يوماً عن ثناياها فقد حَكاها فهل يروي حَكاياها وهل درى كيفَ ربُّ الحُسن رتّلها والجوهرُ…
أخو الحرب كالوافرالدائري
أَخو الحَربِ كَالوافِرِالدائِريّ أَعضَبُ في الخَطبِ أَو أَعقَصُ يُرى كامِلُ سالِمِهِ كامِلاً فَيَخزَلُ بِالدَهرِ أَو يوقَصُ وَمَن لَكَ…
در في سمائك يا قضاء فإن يثر
دُرْ فِي سَمَائِكَ يَا قَضَاءُ فَإِنْ يَثُرْ بِكَ عِثْيَرٌ فَقَرَارُهُ فِي لَحْدِهِ مَنْ يَبْتَغِي الشَّمْسَ المُنِيرَةَ بِالأَذَى تَرْأَفْ…
ما هذه الدنيا وطالبها
ما هَذِهِ الدُنيا وَطالِبُها إِلّا عَناءً وَهوَ لا يَدري إِن أَقبَلَت شَغَلَت دِيانَتَهُ أَو أَدبَرَت شَغلَتَهُ بِالفَقرِ
أنا جميل في السنام من معد
أَنا جَميلٌ في السَنامِ مِن مَعَد في الذُروَةِ العَلياءِ وَالرُكنِ الأَشَد وَالبَيتِ مِن سَعدِ بنِ زَيدٍ وَالعَدَد ما…
نذيري من عسى ولعل نفسي
نذيري من عسى ولعل نفسي ومن أختيهما حتى وسوفا فكم عللن قبلي من قرون إلى أن شافها الحدثانُ…