يا مزمع السير بلغت المنى مهلا

“يا مزمعَ السَّيرِ بُلِّغْتَ المنى؛ مهلاً”

يؤَدِّ حَقّاً من التَّوديعِ قَلبانِ

زَوَّدْتُكَ الرُّوحَ ذكرى الوُدِّ إِذْ أَزَفتْ

ساعاتُ سيرِكَ فَاقْبَلْ رَسمَ جُثماني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وكأنها لما بدت

المنشور التالي

أحس بشيء في الحشا يشبه الجمرا

اقرأ أيضاً

مرثاة قطة

عرفتك من عامين.. ينبوع طيبةٍ ووجهاً بسيطاً كان وجهي المفضلا.. وعينين أنقى من مياه غمامةٍ وشعراً طفولي الضفائر…