ألا أبلغا عني أسيدا رسالة

التفعيلة : البحر الطويل

أَلا أَبلِغا عَنّي أُسَيداً رِسالَةً

فَخالُكَ عَبدٌ بِالشَرابِ مُجَرَّبُ

لَعَمرُكَ ما أَوفى أُسيداً لِجارِهِ

وَلا خالِدٌ وَلا المَفاضَةُ زَينَبُ

وَعَتّابُ عَبدٌ غَيرُ موفٍ بِذِمَّةٍ

كَذوبُ شُؤُونِ الرَأسِ قِردٌ مُؤَدَّبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أشرت لكاع وكان عادتها

المنشور التالي

ما طلعت شمس النهار ولا بدت

اقرأ أيضاً

أما أسيد والهجيم ومازن

أَمّا أُسَيدُ وَالهُجَيمُ وَمازِنٌ فَشِرارُ مَن يَمشي عَلى الأَقدامِ الظاعِنونَ عَلى هَوى نِسوانِهِم وَالنازِلونَ بِشَرِّ دارِ مُقامِ