ووردة أتحفني

التفعيلة : بحر الرجز

وَوَردَةٍ أَتحِفني

بِها غَريرٌ أَغيَدُ

كَأَنَّها جامٌ مِنَ ال

مَرجانِ فيها عَسجَدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

رضيت إليك العليا وقد كنت أهلها

المنشور التالي

كأنما النار والرماد معاً

اقرأ أيضاً

أقصرا ليس شأني الإقصار

أَقصِرا لَيسَ شَأنِيَ الإِقصارُ وَأَقِلّا لَن يُغنِيَ الإِكثارُ وَبِنَفسي مُستَغرَبُ الحُسنُ فيهِ حَيَدٌ عَن مُحِبِّهِ وَاِزوِرارُ فاتِرُ الناظِرَينِ…

ومكابد حالا يسددها

وَمُكَابِدٍ حَالاً يُسَدِّدُهَا وَيَرُمُّ ظَاهِرَهَا بِبَاطِنِهَا حَسَدَتْهُ عَيْنٌ مِنْ تَأَمُّلِهَا وَالرَّحْمُ خَافٍ فِي مَكَامِنِهَا وَإِذَا امْرُؤٌ حَسُنَتْ مُرُوءَتُهُ…