قَد عَرَفنا مَغزاكَ ياعَيّارُ
وَتَلَظَّت كَما أَرَدتَ النارُ
لَم أَزَل ثابِتاً عَلى الهَجرِ حَتّى
خَفَّ صَبري وَقَلَّتِ الأَنصارُ
وَإِذا أَحدَثَ الحَبيبانِ أَمراً
كانَ فيهِ عَلى المُحِبِّ الخِيارُ
قَد عَرَفنا مَغزاكَ ياعَيّارُ
وَتَلَظَّت كَما أَرَدتَ النارُ
لَم أَزَل ثابِتاً عَلى الهَجرِ حَتّى
خَفَّ صَبري وَقَلَّتِ الأَنصارُ
وَإِذا أَحدَثَ الحَبيبانِ أَمراً
كانَ فيهِ عَلى المُحِبِّ الخِيارُ