يا حار في سنة من نوم أولكم

التفعيلة : البحر البسيط

يا حارِ في سِنَةٍ مِن نَومِ أَوَّلِكُم

أَم كُنتَ وَيحَكَ مُغتَرّاً بِجِبريلِ

أَم كُنتَ يا بنَ زِيادٍ حينَ تَقتُلُهُ

بِغِرَّةٍ في فَضاءِ الأَرضِ مَجهولِ

وَقُلتُمُ لَن نُرى وَاللَهُ مُبصِرُكُم

وَفيكُمُ مُحكَمُ الآياتِ وَالقيلِ

مُحَمَّدٌ وَالعَزيزُ اللَهُ يُخبِرُهُ

بِما تُكِنُّ سَريراتُ الأَقاويلِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا أبلغ الضحاك أن عروقه

المنشور التالي

إني لعمر أبيك شر من أبي

اقرأ أيضاً

خدعوها بقولهم حسناء

خَدَعوها بِقَولِهِم حَسناءُ وَالغَواني يَغُرُّهُنَّ الثَناءُ أَتُراها تَناسَت اِسمِيَ لَمّا كَثُرَت في غَرامِها الأَسماءُ إِن رَأَتني تَميلُ عَنّي…