قد كان لي فيك حسن صبر

التفعيلة : البحر البسيط

قَد كانَ لي فيكَ حُسنُ صَبرٍ

خَلَوتُ يَومَ الفِراقِ مِنهُ

ما تَرَكَت لِيَ الجُفونُ إِلّا

ما اِستَنزَلَتني الخُدودُ عَنهُ

قَد طالَ ياقَلبُ ماتُلاقي

إِن ماتَ ذو صَبوَةٍ فَكُنهُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا كان منا واحد في قبيلة

المنشور التالي

خفض عليك ولا تبت قلق الحشا

اقرأ أيضاً

أقول لصاحبي من التعزي

أَقولُ لِصاحِبَيَّ مِنَ التَعَزّي وَقَد نَكَّبنَ أَكثِبَةِ العُقارِ أَعيناني عَلى زَفَراتِ قَلبٍ يَحِنُّ بِرامَتَينِ إِلى النَوارِ إِذا ذُكِرَت…

أرامة كنت مألف كل ريم

أَرامَةُ كُنتِ مَألَفَ كُلِّ ريمِ لَوِ اِستَمتَعتِ بِالأُنسِ القَديمِ أَدارَ البُؤسِ حَسَّنَكِ التَصابي إِلَيَّ فَصِرتِ جَنّاتِ النَعيمِ لَئِن…