وَأَلمى بِقَلبي مِنهُ جَمرٌ مُؤَجَّجٌ
أَراهُ عَلى خَدَّيهِ يَندى وَيَبرُدُ
يُسائِلُني مِن أَيِّ دِينٍ مُداعِباً
وَشَملُ اِعتِقادي في هَواهُ مُبَدَّدُ
فُؤادي حَنيفيٌّ وَلَكِنَّ مُقلَتي
مَجوسِيَّةٌ مِن خَدِّهِ النارَ تَعبُدُ
وَأَلمى بِقَلبي مِنهُ جَمرٌ مُؤَجَّجٌ
أَراهُ عَلى خَدَّيهِ يَندى وَيَبرُدُ
يُسائِلُني مِن أَيِّ دِينٍ مُداعِباً
وَشَملُ اِعتِقادي في هَواهُ مُبَدَّدُ
فُؤادي حَنيفيٌّ وَلَكِنَّ مُقلَتي
مَجوسِيَّةٌ مِن خَدِّهِ النارَ تَعبُدُ