لقد كنت أرجو أن تكون مواصلي

التفعيلة : البحر الطويل

لَقَد كُنتُ أَرجو أَن تَكونَ مُواصِلي

فَأَسقَيتَني بِالبُعدِ فاتِحَةَ الرَعدِ

فَبِاللَهِ بَرِّد ما بِقَلبي مِن الجَوى

بِفاتِحَةِ الأَعرافِ مِن ريقِكَ الشَهدِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تسليت عن موسى بحب محمد

المنشور التالي

كأن الخال في وجنات موسى

اقرأ أيضاً

عجب الرجال لفارس

عَجِبَ الرِّجالُ لفارِسٍ ما زالَ مَحْذراً قِراعُهْ ما خاضَ قسْطَلَ مَعْركٍ إِلاَّ تَهَيَّبَهُ شُجاعُهْ أنَّى أقامَ على الخَسيفَةِ…