كَأَنَّ لَها بِرَحلِ القَومِ بَوّاً
وَما إِن طِبُّها إِلّا اللُغوبُ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
لقد كسفت شمس العلا والمفاخر
لقد كسفت شمس العلا والمفاخر وقد صاب أهل الدين إحدى الفواقر وقد فتقت في الدين أعظم ثلمة لمن…
بان الخليت وبينهم شغف
بانَ الخَليتُ وَبَينُهُم شَغَفُ وَالدارُ أَحياناً بِهِم قَذَفُ ما عَوَّدوكَ بِنَأيِ دارِهِمُ قُربَ الجِوارِ فَفيمَ تَلتَهِفُ وَلَقَد تَرى…
أيها العاتب الذي رام هجري
أَيُّها العاتِبُ الَّذي رامَ هَجري وَاِبتَداني بِهَجرِهِ وَالتَجَنّي أَبِعِلمٍ أَتَيتَ ما جِئتَ مِنّي عَمرَكَ اللَهَ سادِراً أَم بِظَنِّ…
لولاك
أفكر .. لولاك لو لم يبح عن عبيرك عيب لو أن اشقرار صباحي .. لم ينزرع فيه هدب…
بين الضنى والملالِ
بين الضنى والملالِ طالت عليَّ الليالي وغربةُ الروحِ طالت في الأسر والأغلالِ ولهفةُ القلب طالت رَهنَ القيودِ الثقالِ…
ألا أيها الناهي عن الورد ناقتي
أَلا أَيُّها الناهي عَنِ الوِردِ ناقَتي وَراكِبِها سَدَّد يَمينَكَ لِلرُشدِ فَأَيَّ أَيادي الوَردَ فيهِ الَّتي اِلتَقَت تَخافُ عَلَينا…
من أعجب الأشياء في دهرنا
مِن أَعجَبِ الأَشياءِ في دَهرِنا وَاللَهُ لا ناسٍ وَلا والِثُ إِثنانِ باتا في فِراشٍ مَعاً فَأَصبَحا بَينَهُما ثالِثُ