أَمِنكِ سَرى يا بَثنَ طَيفٌ تَأَوَّبا
هُدُوّاً فَهاجَ القَلبَ شَوقاً وَأَنصَبا
عَجِبتُ لَهُ أَن زارَ في النَومِ مَضجَعي
وَلَو زارَني مُستَيقِظاً كانَ أَعجَبا
أَمِنكِ سَرى يا بَثنَ طَيفٌ تَأَوَّبا
هُدُوّاً فَهاجَ القَلبَ شَوقاً وَأَنصَبا
عَجِبتُ لَهُ أَن زارَ في النَومِ مَضجَعي
وَلَو زارَني مُستَيقِظاً كانَ أَعجَبا