أُصِبتُ يَوم الصَعيدِ مِن سُكَر
مُصيبَة لَيسَ لي بِها قِبَلُ
تَاللَهِ اِنسى مُصيبَتي أَبَداً
ما اِسمَعتَني حَنينَها الاِبلُ
وَلا التَبَكّي عَلَيهِ أَعوِلُه
كُل المُصيبات بَعدَهُ جَلَل
لَم يَعلَم النَعشَ ما عَلَيهِ مِن ال
عرف وَلا الحامِلونَ ما حَمَلوا
حَتّى اجنّوه في ضَريحِهِم
حَتّى اِنتَهى مِن خَليلِهِ الاَجَل