يا عَجَباً ما عَجِبتُ يا عَجَبا
مِمَّن إِذا لَم يُسخَر بِهِ غَضِبا
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
اكفنا ياعذول شر لسانك
اكْفِنَا يَاعَذُولُ شَرَّ لِسَانِكْ وَالْهُ عَنَّا فَشَانُنَا غَيْرُ شَانِكْ دَعْ دُمُوعِي عَلَى الأَحِبَّةِ تَجْرِي وَاجْتَنِبْنِي فَلَسْتُ مِنْ أَخْدَانِكْ…
كل شيء تدبيره مستحيل
كلُّ شيءٍ تدبيرهُ مُسْتحيلٌ فمُجيلُ الآراءِ فيهِ مَلومُ فاسْتَنِمْ واسْتهنْ بما يُعْجزُ الرَّأيَ فلا حظَّ فيهِ إِلاَّ الهُمومُ…
حتام لا ينثني الجموح
حتام لا ينثني الجموح ويغمد المرهف الصفيح أما لهذا النوى مقر وليس في ركبه طليح وما لداء الفراق…
الحكم بالجلد في هذا الزمان أما
الحِكْمُ بِالجَّلْدِ فِي هَذَا الزَّمَانِ أَمَا نَهَاكُمْ الرُّشْدَ عَنْهُ يَا لأُولي الحِكَمِ أَفْلاذَ أَكْبَادِنَا بِالسَّوْطِ نَضْرِبُهُمْ أَهَكَذَا تُقْتَنَى…
ومحير اللحظات تحسبه لحي
وَمُحَيَّرِ اللَّحظاتِ تَحسَبُهُ لِحِي رَتهنَّ مِن سِنَةِ المَنام مُنَبَّها وَبَياضُهُ في شُقرَةٍ فَتقارنا حُسناً بِلا ضدٍّ فَكانا أشبَها…
هل تسمحين لي أن أصطاف ؟
1 هل تسمحين لي أن أصطاف كما يصطاف الآخرون؟ وأتمتع بأيام الجبل.. كما يتمتع الآخرون.. الجبل مروحة حريرٍ…
أمسى الثماني والعشرين ثم مضى
أَمسى الثَمانيَ وَالعشرينَ ثُمَ مَضى وَهَكَذا عادةُ الأَقمار في الدُجَنِ غَريبُ دارٍ مِن الأسكندريةِ قَد وَلَّى إِلى دارِ…